الخميس، 15 ديسمبر 2016

محاور محاضرات اتجاهات التحليل الاعلامي



محاور محاضرات مقياس : اتجاهات التحليل الإعلامي.

المحور الأول : مدخل مفاهيمي حول اتجاهات التحليل الإعلامي:
1- تعريف التحليل الإعلامي
2- الفرق بين التحليل الإعلامي والمصطلحات المشابهة ( الرصد الإعلامي – النقد الإعلامي) .
3- أهمية التحليل الإعلامي ومجالاته.
المحور الثاني : الاتجاهات الكلاسيكية في التحليل الإعلامي
1- التحليل الوضعي( الوظيفي).
2- التحليل النقدي ( مدرسة فرانكقورت).
3- التحليل الثقافي ( مدرسة برمنغهام).
المحور الثالث : الاتجاهات الحديثة في التحليل الإعلامي .
1- اتجاهات تحليل الإعلام الدولي والعولمة الإعلامية :
مفهوم الإعلام الدولي – العولمة الإعلامية
أ- التيار المؤيد ( التدفق الحر للمعلومات) ، اتجاه التحديث والتنمية.
ب- التيار المعارض ( التدفق الأحادي للمعلومات ) اتجاه الهيمنة والتبعية.
ج- الدراسات المقارنة .
2- اتجاهات تحليل الإعلام الجديد:
مفهوم الإعلام الجديد – أشكاله ( الإعلام الالكتروني – الإعلام البديل )
أ- اتجاهات تحليل الإعلام الالكتروني:
* التحليل التكنولوجي.
* التحليل التنظيري.
* التحليل التقييمي.
* التحليل الإيديولوجي.
ب – اتجاهات تحليل الإعلام البديل:
- مفهوم الإعلام البديل – أشكاله (صحافة المواطن – الصحافة التشاركية – صحافة المدونات ( البلوجر) – صحافة التواصل الاجتماعي).
* التحليل الاقتصادي:  المستخدم بوصفه منتجا ومستهلكا.
* التحليل الثقافي: المستخدم بوصفه متلقيا ومشاركا
* تحليل علاقات العمل: المستخدم المهني والمستخدم الهاوي 



الأربعاء، 26 مارس 2014

صدر كتاب " الطفل والأجهزة " للأستاذة : بايوسف مسعودة ، الفائز بجائزة الابداع العربي في مجال أدب الطفل ، عن دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة ، الكتاب عبارة عن مسرحية شعرية للأطفال ، يدور موضوعها حول تعامل الطفل مع الأجهزة الحديثة ، يعتبر الكتاب   الأول من نوعه والذي حاول معالجة قضية مهمة وجديدة بطريقة مسلية ومحببة للأطفال .

الأحد، 26 مايو 2013

المحاضرة 07

التحليل السيميولوجي للصور الثابتة – تطبيق-
المحاضرة (07) :
تتمثل خطوات التحليلي السيميولوجي للصورة الثابتة في :
1- وصف الصورة :
الاسم – النوع –  صاحب الصورة أو الناشر – الوسيلة – التاريخ – الهدف – الموضوع -
2- المقاربة الإيكونولوجية :
أ ) إطار الصورة : عادة ما يكون مربع الشكل أو مستطيلا وقد يأخذ شكل الدائرة أو المعين أو غير ذلك.
ب ) تقسيم الصورة : بالنسبة للصورة البسيطة تقسم إلى :
- التقسيم المحوري : العمودي يفرق بين الماضي والحاضر والمستقبل ، والأفقي يفرق بين الأعلى والأسفل ، الأرض والسماء ، المادي والروحي .
- التقسيم القطري : يحدد البعد والقربانظر للصورة الآتية :
بالنسبة للصور المركبة والتي تحوي العديد من العناصر ، يتم اعتماد التقسيم غير المحدد ، حيث نحاول معرفة مركز الاهتمام بناء على معطيات في الصورة كاتجاه النص أو الكتابة ووضعية الأشياء وإيحاءات النظرات والحركات والابتسامات والإيماءات وغيرها.

( انظر الصورة الموالية)
ج) تحديد عناصر الصورة :
ماهي الأشكال والألوان والظلال والرموز والأشخاص والأشياء الموجودة في الصورة ، وماهي دلالاتها والعلاقات بينها.
3- المقاربة السيميولوجية :
قراءة أبعاد الصورة وعلاقتها بمنتجها وبالأنساق الثقافية والاجتماعية والفكرية المنتمية لها.
تطبيق : في الصورة الأولى تتمثل العناصر في شكل الزجاجة ( المنتج) واللون الابيض ، والرمز التجاري والظل
اللون الأبيض رمز الصفاء والنصوع والنظافة المثالية ، وبما أن المنتج من معدات النظافة أكتفي بدلالة اللون على إضافة مدلولات أخرى ، فكان بليغا ومعبرا عن الانشراح والحيوية.
وزاد الظل من ابراز شكل المنتج ، وكتب في الزاوية الاسم التجاري لجذب المتلقي والترويج للشركة.
في الصورة الثانية تتمثل العناصر في :اللون الأزرق النيلي ، شخصية الرياضي ، المضرب ، ساعة اليد ،اللباس ، الساعة ، النص المكتوب ، الرمز التجاري، الظل والإضاءة الساطعة
الألوان تعكس ألوان المنتج ، والنص المكتوب : مماذا صنع هذا ؟ سؤال لجذب الانتباه ، والايحاء بقوة المنتج وصلابته
استخدام شخصية الرياضي المشهور لإضفاء عنصر التماهي والتقليد، فهو يلبس هذا النوع من الساعات الذي يعطيه القوة والثقة ، فإذن المتلقي سيقلده ، ونظراته نداء للمتلقي باختيار المنتج
شكل العقارب رمز للنجاح ( √)
الساعة في الزاوية القريبة وبشكل كبير للفت الانتباه
الإضاءة لإضفاء الاحساس بالغموض و  التحدي.
نماذج متنوعة من الصور الثابتة










المحاضرة 05+06

سسيميولوجيا الصورة المحاضرة الخامسة :

تعريف الصورة :في اللغة العربية من : صوّر يصوّر ، والمصوّر من أسماء الله الحسنى ، وجاء في لسان العرب : المصوّر هو الذي صوّر جميع الموجودات ورتبها وأعطى كل شيء منها صورة خاصة وهيئة مفردة يتميز بها على اختلافها و كثرتها .
أما في اللغة اللاتينية نجد كلمة :IMAGO وكانت تعني عند الرومان رسوم الأسلاف المشمعة POURTRAIT وهي بمثابة النظير للفقيد ، وعادة ما يعلق في فناء المنزل الروماني. فأصلها الإشتقاقي يحيل على فكرة النسخ والمشابهة والتمثيل،وهي إما أن تكون ثنائية الأبعاد مثل الرسم والتصوير، أوثلاثية الأبعاد مثل النقوش البارزة والتماثيل.
اصطلاحا : يعرفها روبيربأنها :إعادة إنتاج طبق الأصل أو تمثل مشابه لكائن أولشيء.أما في الاصطلاح السيميولوجي فإن الصورة تنضوي تحت نوع أعم يطلق عليه مصطلح الإيقون" (Icone)، وهو يشمل العلامات التي تكون فيها العلاقة بين الدال والمرجع، وهو على المشابهة والتماثلوفي تعريف آخر ، الصورة هي التحويل أشياء و ظواهر العالم إلى مماثلات أيقونية أو تمثيلية ، تتفاوت في قربها أو بعدها عن الواقع إما بطريقة يدوية أو بواسطة آلة التصوير.تصنيف الصور :1 – الصورة من حيت الطبيعة :الصورة الثابتة : هي التي تتسم بالجمود والثبات بالنسبة للعين كالصورة الفوتوغرافية والإعلان المطبوع أوالفوتوغرافي، والرسم الصحفي وربما النحت والنقش واللوحات الفنية والأشرطة المصورة (متوالية من الصور الثابتة،) وغيرها.الصورة المتحركة :  هي التي تتغير وتتحرك بالنسبة للعين كالصور التلفزيونية والسينمائية
2 – من حيث الوسيلة :الصورة التلفزيونية –الصحفية – السينمائية – الحائطية – الإلكترونية -
3- من حيث الوظيفة :الصورة الاشهارية – الإخبارية – الدعائية –التعليمية  - ترفيهية  - جمالية ...إلخ 
التحليل السيميولوجي للصورة
وإذا كان موضوع العلامة هو أساس علم السميولوجيا فإن وسائل الإعلام تنقل وأحيانا تخلق فيضًا من العلامات والرموز، من هنا ظهر الاهتمام بدراسات سيميولوجيا الخطاب الإعلامي ، وقد بدأ هذا الاهتمام بدراسة صور الإعلانات أو الصور الإشهارية في الأربعينات من القرن العشرين حيث أثير نقاش واسع حول العلاقة بين السميولوجيا واللسانيات ،بمعني هل سيميولوجيا الصورة مجرد نقل حرفي مباشر لمفاهيم اللسانيات مطبق علي النماذج البصرية ؟ وفي إطار محاولات الإجابة علي هذا السؤال تطورت مناهج تحليل الصورة الإشهارية (الإعلانية ) استنادًا إلى لسانيات دي سوسيير ،وأعمال بول ريكور، وأبحاث رولان بارت ، والأعمال الخاصة بالتواصل التي بدأت في سنة 1960 في المدرسة العليا بباريس ، ثم ظهر بعد ذلك المنهج البنيوي الذي تزعمه لوي بورشر L.porcher ، ومنهج السميائيات السردية الذي تزعمه فلوش J.M.Floch
وتفاعلت هذه المناهج مع بعضها تأثيرًا وتأثرًا وأنتجت الكثير من البحوث حول خطاب الصورة الإشهارية (الإعلانية (والصورة الفوتوغرافية ، والصورة السينمائية ، ومع انتشار الصور التليفزيونية اتسع مجال عمل تلك النوعية من دراسات تحليل الصور وعلاقاتها بالنص المصاحب من جهة وعلاقتها بالواقع من جهة أخرى.
ومن أمثلة الباحثين في هذا المجال هارتلي Hartleyالذي ركز علي تحليل النشرات الإخبارية التليفزيونية من خلال مجموعة من الأكواد والأدوات السميولوجية التي تشكل أساس الملامح اللغوية والمرئية للفقرات الإخبارية ، ويشمل تحليل الأكواد المرئية Virsual cods الطرق المختلفة لتقديم الأخبار مثل ظهور رأس مذيع الأخبار أو المراسل ..واستخدام الصور الفوتوغرافية الثابتة والتقارير المصورة وإطار الصور وتحركات الكاميرا ، ويفترض هذا التحليل أن الاختيارات المتاحة في نطاق الأكواد المرئية بما في ذلك الخيارات التقنية المتعلقة بعمل الكاميرا تحمل معاني اجتماعية ، وكذلك اختيار الموضوعات وتركيب الفقرات والجمل ، ودور المذيعين في توجيه الحديث ، من هنا يركز التحليل علي ربط خصائص النصوص بالأيديولوجيات الصريحة والضمنية.
المحاضرة (06) : تحليل الصورة الثابتة 
تتطلب عملية تحليل الصور الثابتة سيميولوجيا تحليلا تفكيكيا للبنية من حيث : الأشكال – الألوان – الظلال- الرموز –  الذوات – الأشياء -  الوضعيات ... وغيرها . ثم البحث في دلالاتها وتداخلاتها والعلاقات بينها وأبعادها الاجتماعية والثقافية.
سيميولوجيا الأشكال :
تحيط بنا الأشكال في كل مكان ، فالشكل الهندسي رمز تجريدي ومساحات تأخذ صورا استلهمت من الطبيعة ، ومن استخدامات متعددة في الحياة اليومية، وطورت وظائفها حتى أصبحت الأشكال الهندسية مفردة في لغة علوم كثيرة، وفنون متنوعة.، ومن الناحية السيميولوجية فإن للشكل الهندسي دلالات متعددة .حيث وظف منذ القديم في الأساطير والمعتقدات الدينية والاجتماعية وفي الفنون والمعمار وغير ذلك.
المثلث : يدل على الصرامة ، معرفة الهدف ،  القاعدة العريضة والمتينة ، التاريخ الأصيل  البناء المتماسك ، التدرج ، الصعود والرقي ، الشموخ ، قد يدل على عناصر أو مكونات ثلاث مترابطة ، يشير إلى الثالوث المقدس في المسيحية ، ويشير إلى الأهرامات المصرية  ...إلخ.     
       المثلث المقلوب قد يدل على الاخفاق والسقوط والتراجع والموت أو التلاشي التدريجي   
          المربع : دلالة على  الاحتواء والحدود المضبوطة ، والبساطة  ، التوازن ، التساوي ، الركود والثبات ، قد يرمز إلى عناصر أربعة ( مثل الفصول الأربعة- الاتجاهات الأربعة ).
          الدائرة : الديمومة ، الدوران ، الحيرة ، الاتساع ، ترمز للشمس- القمر- الكواكب . نصف الدائرة يعتبر من رموز العمارة الاسلامية فهو شكل القبة في المساجد والمباني الإسلامية والعربية.
            المستطيل : دلالة على الاتساع والامتداد الأفقي ، أما المشستطيل المنتصب فيرمز للامتداد العمودي ، التطاول والنمو والطموح ، ويرمز للحضارة المعاصرة فهو شكل العمارات الحديثة...إلخ 
بالإضافة إلى ذلك ، قد تدل الأشكال المختلفة للجنس ، فالشكل الطويل يدل على الذكر ، والبيضاوي أو الملتوي يدل على الانثى ، وقد تدل الأشكال المعقدة والمتداخلة على العصرنة والابداع والخيال، والأشكال البسيطة على الجمود والرتابة والقدم
سيميولوجيا الألوان :
حملت الألوان دلالات متعددة على مر العصور ، حيث قرنت بمشاعر ومعتقدات مختلفة ، كما حملت ألوان الأشياء والملابس دلالات ، وجعلت الألوان شعارات ورموزا دينية واجتماعية وثقافية.
اللون الأبيض : دال على الطهارة والنقاء والتقوى والفرح  والسلم والعفاف.والجمال والفضي يدل على الحضارة والغلاء والأصالة
اللون الأخضر : دال على الانشراح والهدوء، لون الجنان ، رمز العطاء والنماء والحياة  والصحة.
اللون الأزرق : دال على الغموض والأسرار ، والاتساع  اللامحدود والسكينة والهدوء.
اللون الأحمر : يدل على الشهوة والإثارة ، الوحشية والشر ، والحرارة والتوهج والغضب والثورة والتضحية .
الرمادي : دال على الغموض والحياد والرسمية والجدية .اللون الأصفر : رمز الذبول والموت والمرض والحزن ، وثقد يدل على النور والسطوع والذهبي دال على القيمة والترف .
اللون الأسود : دال على الموت والحزن والتشاؤم والحرب والخبث والظلام.
مزج الألوان أو جمعها يدل على التنوع والتكامل والجمال والطبيعة .
الظلال والنور : قد تبين الاتجاه ، والهيئة ، وتعكس المشاعر ، تبرز العمق والمستويات ، وتوحي بالحالة النفسية ، وقد تحدد الوقت أو الزمنوغير ذلك.
وقد تدل الألوان على الطبقة الاجتماعية أو المهنة أو الديانة وغير ذلك.
سيميولوجيا الرموز :
تعتبر الاشارات والرموز في الحياة الانسانية بكثرة ، حيث تحمل الكثير من المعاني والدلالات وتوظف في مجالات متنوعة كالدين والسياسة والاقتصاد والمجتمع وغيرها.
رموز دينية : الهلال – القبة – النجمة الخماسية - السيف (الإسلام)– الصليب  - صورة مريم والمسيح( المسيحية) – النجمة السداسية ، الطاقية ، الشمعدان ( اليهودية)رموز اجتماعية : اليد ، العين ( الحسد) – القرون ( الشر -السحر) –
رموز تجارية : تتخذها الشركات للتعريف بنفسها ، رمز الدولار$
الرموز الأيديولوجية : المثلثان المتداخلان (الماسونية) ، المنجل والمطرقة (الاشتراكية)
رموز ثقافية : الجمل – الصقر – النخلة ( الأصالة) – الحمامة( السلام) – القلب ، الورود ( الحب) – الأهرامات ، الآثار ( الحضارة)
رموز تنظيمية : كإشارات المرور المرور – الرموز العسكرية-
سيميولوجيا الأشخاص:
إن صور الأشخاص والحيوانات والنبتات قد تشير إلى معاني معينة ، وقد تكون علامات تحمل إيحاءات وأفكارامحددة.
الشاب : يشير إلى الانطلاق والتحرر ، والمغامرة والنشاط والجمال والبلوغ ، والتهور.
الفتاة : العفاف ، الخصوبة ، الجمال ، الحياة ، الشهوة ، الاغراء ، الحياء ، الهدوء
المسن : الحكمة والعقل، الضعف والعجز ، الوقار، قرب النهاية
الأم : الحنان والعطف، العطاء والتضحية .الطفل : البراءة ، الفرح ، الحياة ، المستقبل ، العفوية ، النمو.
الأب : العمل ، العطاء ، الرعاية ، الشقاء ، البذل والتضحية. المسؤولية .
الزعيم أو القائد : القوة ، التحكم ، النظام، الوحدة ، الحكمة ، التسيير .
الجندي : الأمن ، الحماية ، النظام ، التسلط ، القمع ، الحرب ، القسوة ، القوة.
الطبيب : الرحمة ، الشفاء ، النجاة ، الحياة ، الانسانية .
الفلاح  والراعي والبدوي: الطيبة ، الشهامة  ، الكرم ، الأخلاق ، العطاء ، التخلف ، السذاجة ، الجهل ، التمسك بالتقاليد .
التاجر : الطمع ، الاستغلال ، المادية ، الانتاج ، العمل ، الاستثمار ، الربح .
سيميولوجيا الحيوانات :
الأسد : الملك ، القوة ، التسلط .
النمر : القوة ، السرعة ، النشاط .
السلحفاة : البطء ، العجز .
الثعلب : المكر ، الحيلة ، الدهاء .
الحمار : الغباء ، الذل ، الطاعة العمياء ، الانقياد ، العبودية.
البقرة : الانتاج ، العطاء ،،مقدسة عند الهندوس
الصقر : الأصالة ، الحدة ، القوة .
الغراب والبومة : الشؤم ، الحزن ، الشر .
الحمامة : السلام ، الحرية ، الجمال ، الهدوء .
النحلة : العمل ، الاتقان ، النظام ، التفاني .
الذبابة : الوسخ ، القذارة ، المرض ، التطفل ، الملل.
القطة : الألفة ، الدلال ، اللطف ، الجمال .
الكلب : الحارس ، الأمان ، الوفاء ، الرفيق ، الخادم .
الطاووس : الجمال ، الرقة ، التكبر ، التباهي .
النعامة : الغباء ، الخوف والجبن ، الهروب ، السلبية ، الانسحاب.
العصفور : الجمال ، الفرح ، الغناء ، الصوت الجميل ، العذوبة ، الحرية ، الانطلاق.القطة : الألفة ، الدلال ، اللطف ، الجمال .
الكلب : الحارس ، الأمان ، الوفاء ، الرفيق ، الخادم .
الطاووس : الجمال ، الرقة ، التكبر ، التباهي .
النعامة : الغباء ، الخوف والجبن ، الهروب ، السلبية ، الانسحاب.
العصفور : الجمال ، الفرح ، الغناء ، الصوت الجميل ، العذوبة ، الحرية ، الانطلاق.
سيميولوجيا الطبيعة :
نقصد بالأشياء الملابس والأواني والأثاث والمعدات والوسائل المختلفة  والحلي والمقتنيات الأخرى، حيث تشير في كثير من الأحيان إلى دلالات وتعتبر علامات سيميولوجية.
 الشجرة : الثبات ، البقاء ، العطاء ، الامتداد العريق.
الورود والأزهار : الحب ، الجمال ، التسامح ، الانشراح التفاؤل .
الأشواك : الشر ، الحقد ، الدفاع ، الحماية ، الخطر .
النخلة : الأصالة ، التاريخ ، العطاء ،الفصول : الشتاء : الحزن ، البرد ، القسوة ، العزلة ، الغضب التقلب ، الهيجان.
الربيع : الجمال ، الفرح ، الانطلاق ، الابداع ، الانشراح.
الصيف : الهدوء ، الفراغ ، الاستجمام ، الترحال ، الاكتشاف.
الخريف : الحزن ، الملل ، الذبول ، الموت.
الشروق : الحياة ، البعث ، النشاط ، الحرارة .
الغروب : النهاية ، الموت ، الرحيل .
الليل : الغموض ، الظلام ، الخوف ، الخطر ، السهر ، المجون.
النهار : العمل ، الانطلاق ، الحياة ، الضوضاء .
 السماء : الاتساع ، الغموض ، الحيرة ، التأمل ، الايمان بالله ، الغيب.
النجوم والكواكب : الجمال ، الاكتشاف ، العلم ، الأسرار.
القمر والشمس : الجمال ، السطوع ، الجاذبية ، التألق ، العلو .
مظاعر الطبيعة رموز دينية  وثقافية عند بعض الشعوب
سيميولوجيا الأشياء :
بصفة عامة تستخدم الأشياء المختلفة لإبراز معاني عديدة والايحاء بمشاعر أو أفكار ، كما تقرن بسلوكيات ومعتقدات متنوعة.  
الملابس : مثل : القبعة – غطاء الرأس – البدلة - تشير إلى المكانة ، الوظيفة ، الدين ، العمر ، الجنس ، البلد ، العرق ، الطبقة الاجتماعية وغيرها.
الأثاث :  مثل : المكتب – الكرسي – الخزانة – السرير ، يدل على المنصب ، الطبقة ، الحالة المادية ، الوظيفة ،الذوق الاجتماعي والجمالي ...إلخ.
الوسائل : مثل : السيارة ، الهاتف ،  حقيبة اليد أو المحفظة تدل على التطور العلمي ، الحداثة ، المنصب ، الذوق ، الحالة المادية، الحالة الصحية ..إلخ.
الأواني : مثل : أواني الأكل – وأدوات الزينة – لها وظيفة جمالية ، وقد تشير إلى الحالة المادية والاجتماعية ، وتدل على الثقافات والفولكلور والطقوس ، وقد ترمز للجنس .
الحلي : تدل على الرفاهية – الزينة والجمال ، قد تحمل دلالات ثقافية أو دينية